كان الدافع إلى كتابة هذه الفصول ما يشاهده المؤلف كل يوم في الفضائيات ووسائل الإعلام الأخرى من أغلاط أساسية في منطق الحوار والجدل.
فتجعل المناقشات غير مجدية، وعقيمة أو مجهضة منذ البداية.
فكان لا بد من العودة بالقارئ إلى أصول الحوار المثمر، وقواعد الجدل الصحيح.
فأصبحت مبحثًا قائما بذاته، وهو المنطق غير الصوري أو المنطق العلمي.
الكتاب مبسط و ممتع و مسل إلي درجة الإمتاع.. يتحدث في سلاسة مدهشة عن المغالطات المنطقية، تعريفها و خطورتها، و أنواعها.. مع ضرب أمثلة على كل نوع، بطريقة ذكية تجعلك تستوعب كل مغالطة بسهولة.. و تكتشف أن الجميع يقعون فيها في نقاشاتهم اليومية و في وسائل الإعلام، بل إنني أرى أنها تشكل طريقة التفكير الوحيدة لكثير من الناس!
- عدد الصفحات: 406 صفحة
- قياس الكتاب: 21.5*15 سم
- الوزن: 530 غرام
- غلاف الكتاب: كرتون مقوى (مجلد)
- دار النشر: رؤية للنشر والتوزيع
- الكاتب: الدكتور عادل مصطفى