تميل النفس البشرية إلى الاستماع إلى القصص وكل منا له ذكريات جميلة مع القصص التي كان يرويها لنا أجدادنا وآباءنا عن حياتهم ومواقف مروا بها في حياتهم وكان لها عظيم الأثر علينا وتكونت معها ذكرياتنا.
فما بالك إذا كان من يقص عليك القصص هو سيد الخلق أجمعين محمد صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى.
وقد أوتي النبي (ﷺ) جوامع الكلـم فالقصة النبوية كلها صدق وتتميز بالأسلوب التربوي الذي يقوم على التحسين والإثارة والتشويق فيالها من روعة حينما تستمع إلى النبي (ﷺ) وهو يحكي . لك عن قصة (أصحاب الأخدود) أو قصة (عابد بني إسرائيل) أو قصة (المسيح الدجال) أو قصة (الرجل الزاهد في ملكه) أو قصة (ماشطة فرعون) أو قصة (هاروت وماروت) أو قصة (الإسراء والمعراج) أو ... أو .
حيث تأخذ بقلبك إلى عالم آخر وتحلق بك عاليا إلى آفاق رحبة وتزيدك اقناعا بالهدف من وراء القصص التي حكاها النبي.
- عدد الصفحات: 156 صفحة
- الفئة العمرية: 8 حتى 15 سنة
- قياس الكتاب: 23.5*16.5 سم
- الوزن: 243 غرام
- غلاف الكتاب: ورق سميك
- دار النشر: مؤسسة بداية للنشر والتوزيع
- الكاتب: أحمد خليل